September 11, 2025

وتستمر الإبادة في غزة... والجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني تواصل جهودها الإغاثية رغم القصف والتجويع

في ظل استمرار الإبادة الجماعية والتجويع الممنهج في قطاع غزة، يواجه المواطنون الفلسطينيون معاناة متصاعدة نتيجة الحرب الشرسة التي تستهدف كل مظاهر الحياة، وآخرها الهجمة المنظمة

وتستمر الإبادة في غزة... والجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني تواصل جهودها الإغاثية رغم القصف والتجويع

وتستمر الإبادة في غزة... والجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني تواصل جهودها الإغاثية رغم القصف والتجويع

في ظل استمرار الإبادة الجماعية والتجويع الممنهج في قطاع غزة، يواجه المواطنون الفلسطينيون معاناة متصاعدة نتيجة الحرب الشرسة التي تستهدف كل مظاهر الحياة، وآخرها الهجمة المنظمة على الأبراج السكنية، بهدف تدمير ما تبقى من البنية التحتية وتشريد السكان وجعلهم بلا مأوى.

وفي هذه الظروف القاسية، تواصل الجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني دورها الإنساني والإغاثي من خلال الفريق الميداني الذي يعمل بلا توقف على تنفيذ وتوزيع مشاريع إغاثية ضرورية وعاجلة، رغم المخاطر والصعوبات.

من أبرز الجهود الحالية:

  • المطبخ الخيري / تكية غزه : يقوم يوميًا بتجهيز وتوزيع وجبات طعام ساخنة للعائلات المنكوبة والمجَوَّعة، وتصل هذه الوجبات مباشرة إلى الخيام ومناطق النزوح.
  • مشروع رغيف الخبز: يستمر الفريق في إنتاج وتوزيع الخبز، وهو العنصر الغذائي الأساسي لأهالي غزة، في ظل النقص الحاد في الطحين والوقود.
  • إلى جانب مشاريع أخرى إغاثية طارئة تُنفذ رغم استمرار العدوان، التشريد، وانعدام الموارد الأساسية، بسبب الحصار الإسرائيلي المشدد.

إننا في الجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني نؤكد استمرارنا في أداء واجبنا الإنساني، وندعو المؤسسات الخيرية والإنسانية إلى التحرك العاجل وتكثيف الدعم لغزة، حيث يصارع الناس من أجل البقاء وسط حرب مفتوحة على الإنسان والحياة.

الجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني
غزة، 10 سبتمبر 2025

 

أخبار أخرى ذات صلة

Charity Image

أطلقت الجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني حملتها الموسمية "أضحيتك حياة" لعام 1446 هـ، لتوزيع لحوم الأضاحي على الأسر الأشد احتياجًا في فلسطين ومخيمات اللاجئين.

Charity Image

يشهدقطاع غزة أوضاعًا إنسانية كارثية نتيجة النزوح الواسع وتدمير المساكن. ومع اشتداد موجات البرد والأمطار والعواصف، فقدت آلاف العائلات مأواها، وأصبحت الخيام الحاليةغير صالحة وتفتقر إلى الحماية الأساسية.