غزة تنادي… والمجاعة تحاصرها
تواصلالجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني في إيطاليا تنفيذ مشاريعهاالإغاثية والإنسانية في قطاع غزة، رغم الظروف القاسية التي يعيشها السكان بسببالحصار الإسرائيلي وتجويع المدنيين كأداة حرب.

بعد نجاح مشروع الأضاحي، تستمر جهودنا من خلال مشروع تكية غزةالذي يوفّر يوميًا وجبات طعام لعائلات لم تعد تملك حتى رغيف خبز واحد.
الأطفال الرضّع، كبار السن، النساء الحوامل هم في صدارة أولوياتنا…لأنهم الأشد ضعفًا والأكثر جوعًا.

فرقنا الميدانية، رغم المخاطر، تعمل بلا توقف لتوزيع الوجبات في مراكزالإيواء والخيام المنتشرة، خاصة في مواصي خان يونس وشمال غزة حيثالاكتظاظ كارثي.

💔 المأساةاليومية تتكرر:
بينمايتجه الناس لاستلام المساعدات، يطلق الاحتلال النار على النازحين. كثيرون يعودونشهداء… أو لا يعودون أبدًا.

نُطلق نداءً عاجلًا:
اضغطوا على حكوماتكم لوقف هذا العدوان فورًا، وللسماح بدخولالمساعدات الغذائية والصحية لإنقاذ ما تبقى من حياة في غزة.

بفضل دعمكم، نواصل حمل رسالتنا الإنسانية. فلنبقَ بشرًا. فلنبقَ صوت غزة.

 

معلومات التحويل البنكي

1- رقم الحساب الجاري:

001069622858

2- رقم الآيبان (IBAN):

IT79C0760101600001069622858

3- رمز السويفت / BIC:

BPPIITRRXXX

راسلنا عبر واتساب
/ساعد الآن/

مشاريع أخرى قد تهمك

Charity Image
تم بحمد الله تنفيذ مشروعالأضاحي للموسم الحالي 2025

نتوجه في الجمعية الخيريةلمناصرة الشعب الفلسطيني في ايطاليا (ABSPP ODV) بجزيل الشكر والتقدير لكل المتبرعات والمتبرعين الكرام في كل مكان،والشكر موصول للفريق الميداني المميز الذي جسّد أروع صور العطاء والتواصل مع أهلنافي الداخل الفلسطيني ومخيمات الشتات.

Charity Image
الانتهاء من تنفيذ مشروع الاضاحي للموسم الحالي

مع اختتام مشروع الأضاحي، نتقدم بجزيل الشكر والتقدير لكل من ساهم في إنجاح هذا المشروع المبارك.بحمد الله، تمكنا من تنفيذ المشروع في كافة المناطق كما أُعلن سابقًا، حيث شمل تقديم الأضاحي في مدينة القدس، والضفة الغربية، ومخيمات الشتات، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات الذبح في المسالخ النموذجية بكل من مصر والهند.

Charity Image
رغيف الخبز أصبح حلمًا في غزة...

فيظل المجاعة المتفاقمة وندرة الطحين، وسط جشع التجار وابتزاز العصابات،أصبحالخبز – أبسط حقوق الإنسان – رفاهية لا يملكها الفقراء.

كن العون لمن لا معين له

مساهمتك، مهما كانت، تصنع فرقًا حقيقيًا في حياة إنسان. شاركنا رسالتنا، وساهم في بناء مستقبل أفضل لمن فقدوا كل شيء.