في قطاع غزة، التعليم يُستهدف كما يُستهدف الإنسان...أكثر من 70% من سكان غزة هم من الطلاب – هم الحاضر والمستقبل.
التعليم في غزة... هدفٌ تحت القصف، وأملٌ لا ينكسر.
في قطاع غزة، التعليم يُستهدف كما يُستهدف الإنسان... أكثر من 70% من سكان غزة هم من الطلاب – هم الحاضر والمستقبل. المؤسسات التعليمية مدمّرة، والمعلمون بين شهيد ومصاب ومفقود. مئات الآلاف من الأطفال محرومون من حقهم في التعليم، وهو حق كفلته كل القوانين والمواثيق الدولية.
ورغم الدمار والحصار، تواصل الجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني دعم القطاع التعليمي بكل الإمكانيات الممكنة. 📍 من خلال"الخيمة - المدرسة" بالتعاون مع مبادرات محلية، نسعى لتوفير الحد الأدنى من العملية التعليمية رغم نقص كل شيء: لا كتب، لا مقاعد، لا مواصلات، ولا حتى أمان.
رسالتنا مستمرة... لكننا بحاجة إليكم. تبرع بسيط يمكن أن يُعيد معلمًا للعمل. شراكة بين مدرستك وخيمة تعليمية في غزة قد تنقذ عشرات الأطفال من الجهل. لأننا نؤمن أن التعليم هو الطريق للحرية.
مع استمرار العدوان والإبادة الجماعية من جهة، والمجاعة الخانقة التي تضربقطاع غزة منذ أكثر من 650 يومًا ، وفي ظل منع إدخال المساعدات الإنسانية المتكدسة على معبر رفح،