مشروع تكية غزة | المطبخ الخيري"من أجل كرامة الإنسان، ومن أجل أن لا ينام جائعًا في غزة"
مشروع تكية غزة | المطبخ الخيري
مقدمة
في ظل استمرار العدوان والحصار المفروض على قطاع غزة، ومع تفاقم المجاعةوانتشار الدمار، أصبح مشروع تكية غزة (المطبخ الخيري) أحد أهم المشاريعالإغاثية وأكثرها إلحاحًا، حيث يعمل على تأمين وجبات غذائية ساخنة للأهاليالمنكوبين في أماكن الإيواء والمناطق الأكثر تضررًا.
أهمية المشروع
الوضع الإنساني على الأرض
رسالتنا
نحن في الجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني في ايطاليا من خلال مشروع"تكية غزة" نؤمن أن الطعام ليس رفاهية، بل حق إنساني.
نحن نبذل كل ما بوسعنا للوقوف إلى جانب أهلنا في غزة، ونعمل بكل الوسائللتوفير الطعام ولو بالحد الأدنى.
لكن الاحتياجات هائلة، وما نقدمه يبقى قليلًا جدًا أمام الكارثةالمستمرة.
نداؤنا
دعوتنا للخيرين
تكية غزة.. غذاءٌ للمحتاجين، وصوتٌ للكرامة، وعهدٌ على الصمود.
شكرًا لك، وبناءً على المعلومة التي زودتني بها، إليك فقرة جاهزة للإدراجفي الحملات أو النشرات الرسمية حول تكلفة تكية غزة:
تكلفة تشغيل "تكية غزة" ليوم واحد
لضمان استمرار عمل تكية غزة وتوفير وجبات ساخنة يومية للعائلاتالمتضررة والنازحة، فإن الكلفة التشغيلية اللازمة لتأمين:
عدد 300 وجبة غذائية متكاملة فياليوم الواحد
تبلغ:
3,000 يورو يوميًا
🔸 هذه الوجباتتُحضَّر وتوزَّع بالقرب من مراكز الإيواء، وتصل مباشرة إلى الأطفال، المرضى، كبارالسن، والعائلات التي لا تملك أي مصدر للغذاء.
🔸 تبرعك اليوميأو الشهري يساهم فعليًا في إنقاذ أرواح بشرية ومواجهة المجاعة.
رسالة دعم عاجلة لمشروع تكية غزة
في ظل استمرار المجاعة والحصار والدمار في قطاع غزة، تواصل تكية غزة (المطبخالخيري) عملها الإنساني لتوفير وجبات طعام ساخنة للعائلات المنكوبة، لاسيما في مراكز الإيواء والمناطق الأكثر تضررًا.
في وقتٍ تحوّلت فيه نقاط توزيع المساعدات إلى مناطق قنص وموت، تبقى تكيةغزة أملًا وحيدًا في كرامة الغذاء الآمن.
كل مساهمة تُحدث فرقًا، وكل وجبة تُنقذ حياة.
نناشد أصحاب القلوب الرحيمة دعم هذا المشروع الحيوي لضمان استمرار تقديمالطعام للمحتاجين في غزة.
تكية غزة... غذاء للكرامة، وعهد على الصمود.
للتبرع والمشاركة:
www.absppodv.org
+393509884781
info@absppodv.org
في ظل حصار خانق مستمر منذ 18 مارس 2025، ومنعٍ تامٍّ لدخول الغذاء والدواء، يواجه أكثر من 2.3 مليون إنسان في قطاع غزة كارثة إنسانية غير مسبوقة.حتى الآن، فقد 197 شخصًا حياتهم جوعًا، من بينهم أطفال ورضّع، بسبب سوء التغذية الحاد وانهيار المنظومة الصحية بالكامل.